برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي “رعاه الله”، وتوجيهات سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس مؤسسة محمد بن راشد آل مكتوم، انطلقت “قمَّة المعرفة” بنسختها الأولى في عام 2014؛ لتؤسِّسَ بذلك لحدث سنوي يعدُّ الأول من نوعه، وأحد أهم وأبرز التجمعات الدولية المعنية بتبادل الخبرات ونقل المعرفة. ويشكِّلُ الحدث منصة عالمية مثالية لمناقشة سبل ترسيخ ثقافة بناء مجتمعات واقتصادات مستدامة ركيزتها المعرفة، والتعرف إلى أفضل ممارسات توطين المعرفة. وتعدُّ “قمَّة المعرفة” منصة مثالية لإطلاق المبادرات والمشاريع المتعلقة بتحويل المجتمعات العربية إلى مجتمعات المعرفة.
وتجمع “قمَّة المعرفة” سنويّاً المعنيين والمتخصصين وصُنَّاع القرار من داخل وخارج الدولة تحت سقف واحد، حيث تُعدُّ مرجعاً لوضع الخطط ورسم السياسات المستقبلية، كما تسلِّطُ الضوءَ من خِلال جلساتها وفعالياتها على محاورَ رئيسةٍ عدَّةٍ أهمُّها الابتكار، والتعليم، ومؤشر المعرفة، والقراءة. وتؤكد القمَّة الدور المحوري الذي تقوم به دبي في تعزيز مسارات وسبل نشر ونقل وتوطين المعرفة في الوطن العربي؛ لبناء مجتمعٍ واقتصادٍ قوامهما المعرفة.
وتستقطب القمَّة مشاركة واسعة من المؤثرين وصُنَّاع القرار وروَّاد الفكر وأصحاب الرأي من أنحاء العالم كافة. وتضمن الحدث خلال السنوات الماضية إطلاق كلٍّ من تقرير المعرفة العربي، وبوابة المعرفة، ومؤشر المعرفة العربي الذي يرصد واقع المعرفة في الوطن العربي مع مراعاة خصوصيات المنطقة العربية، ويجسِّد أداة علمية لقياس المعرفة، ويزود صُنَّاع القرار والخبراء والباحثين بمعلومات دقيقة وعملية للمساعدة على رسم الخطط والسياسات السليمة للتنمية.
وتجمع “قمَّة المعرفة” سنويّاً المعنيين والمتخصصين وصُنَّاع القرار من داخل وخارج الدولة تحت سقف واحد، حيث تُعدُّ مرجعاً لوضع الخطط ورسم السياسات المستقبلية، كما تسلِّطُ الضوءَ من خِلال جلساتها وفعالياتها على محاورَ رئيسةٍ عدَّةٍ أهمُّها الابتكار، والتعليم، ومؤشر المعرفة، والقراءة. وتؤكد القمَّة الدور المحوري الذي تقوم به دبي في تعزيز مسارات وسبل نشر ونقل وتوطين المعرفة في الوطن العربي؛ لبناء مجتمعٍ واقتصادٍ قوامهما المعرفة.
وتستقطب القمَّة مشاركة واسعة من المؤثرين وصُنَّاع القرار وروَّاد الفكر وأصحاب الرأي من أنحاء العالم كافة. وتضمن الحدث خلال السنوات الماضية إطلاق كلٍّ من تقرير المعرفة العربي، وبوابة المعرفة، ومؤشر المعرفة العربي الذي يرصد واقع المعرفة في الوطن العربي مع مراعاة خصوصيات المنطقة العربية، ويجسِّد أداة علمية لقياس المعرفة، ويزود صُنَّاع القرار والخبراء والباحثين بمعلومات دقيقة وعملية للمساعدة على رسم الخطط والسياسات السليمة للتنمية.